الخميس، 7 يناير 2016

أولا : توحيد العامة:

لا إله إلا الله تعني : 
أن لا معبود بحق إلا الله سبحانه وتعالى ، وبالتالي :
نوحده : ووحده : إلها .
كما نوحده وحده ربا سبحانه.
فنوحد ألوهيته وربوبيته تعالى كما نوحد ذاته سبحانه ، وكما نوحد كل صفاته .
فهكذا يجب أن يعلم عامة المسلمين معنى لا إله إلا الله ،  مع العمل بمقتضياتها..:
والتي من فرائضها : أن نعبده ونعظمه ونخافه ونرجوه ونحبه..
ومن زاغ عن هذا الفهم ، وبأية دعوى فهو إما كافر أو مشرك أو ضال..
أو في أحوال لا مقامات صوفية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق