فالفرض الأول في التوحيد العام هو شهادة لا
إله إلا الله ، وقولها بصدق ، وبنية العمل الخالص ...
ليبدأ بعدها توحيد الخاصة من قوله تعالى :( فاعلم أنه لا إله إلا الله) محمد 19:
إذن من العلم بها لا بالشهادة بها فقط..
ولهذا كان علم التوحيد ، وكل الإعجازات المثبتة له ،:
حتى علم اليقين.
وكان أيضا مصطلح توحيد الخاصة عند الصوفية لحد عين اليقين وحق اليقين ، والذي يعنون به توحيد أولياء التصوف قدس الله أسرارهم.
فتوحيد الولي أعمق من توحيد العالم والعابد.
فمن صفات الولي إذن:
- الأمان من خوف الله تعالى .
- السعادة بالله تعالى .
- الإيمان والتقوى.
- البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة.
وهكذا كان المبشرون العشر من الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين. وكل أوليائه الصالحين قدس الله أسرارهم.
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - :
إن الله قال ( من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب ، وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه ، وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه ، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به ، وبصره الذي يبصر به ، ويده التي يبطش بها ، ورجله التي يمشي بها ، وإن سألني لأعطينه ، ولئن استعاذني لأعيذنه ) رواه البخاري .
ليبدأ بعدها توحيد الخاصة من قوله تعالى :( فاعلم أنه لا إله إلا الله) محمد 19:
إذن من العلم بها لا بالشهادة بها فقط..
ولهذا كان علم التوحيد ، وكل الإعجازات المثبتة له ،:
حتى علم اليقين.
وكان أيضا مصطلح توحيد الخاصة عند الصوفية لحد عين اليقين وحق اليقين ، والذي يعنون به توحيد أولياء التصوف قدس الله أسرارهم.
فتوحيد الولي أعمق من توحيد العالم والعابد.
1) فمن هو الولي قرآنا؟ :
لصفات الولي قرآنا نكتفي بقوله تعالى
:(ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون الذين آمنوا وكانوا يتقون
لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة ) يونس 64،63،62 :فمن صفات الولي إذن:
- الأمان من خوف الله تعالى .
- السعادة بالله تعالى .
- الإيمان والتقوى.
- البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة.
وهكذا كان المبشرون العشر من الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين. وكل أوليائه الصالحين قدس الله أسرارهم.
2) ومن هو الولي سنة ؟:
ونكتفي هنا بقوله تعالى في الحديث القدسي:عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - :
إن الله قال ( من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب ، وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه ، وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه ، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به ، وبصره الذي يبصر به ، ويده التي يبطش بها ، ورجله التي يمشي بها ، وإن سألني لأعطينه ، ولئن استعاذني لأعيذنه ) رواه البخاري .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق